Top Guidelines Of علامات حقد زملاء العمل
Top Guidelines Of علامات حقد زملاء العمل
Blog Article
هل أنت محبوبٌ أم مُستغَل؟ كيف تعرف إن كان زملاؤك صادقين معك
أحب أن أشكركم كثيرًا على النصائح التي قدمتموها لي، وأيضًا أشكركم على مساعدتكم لي، وأود إخباركم بأنني لن أنساكم، شكرًا جزيلًا لكم.
ولأنك تقابل في رحلة الحياة مختلف الأشخاص الجيدة والسيئة على حدٍ سواء، ولكن أحيانًا قد نستطيع تجنب التعامل مع من
إقرأ أيضاً: أساليب إدارة النزاعات من أجل تواصل فعال في العمل
هذا النمط يقلل من الدافع والإنتاجية، ويجعل الموظفين يشعرون بعدم الأمان في مكان العمل.
ذلك النوع معروف في بيئات العمل ومتواجد بكثرة، حيث يظهر لك المودة ويحيك لك التدابير وينم عليك بين الزملاء.
اكتشف: كيفية التعامل بذكاء مع أسئلة المقابلات حول نقاط الضعف
من اللازم والضروري أن تكون بيئة العمل المشتركة مريحة كثيراً أو أن العمل بها مقبول على أقل تقدير ، لهذا نطرح في الأسفل بعض النصائح تمكنك من التعامل مع زميل العمل الحاقد والتعامل معه بأقل الخسائر الممكنة :
لكل شيء حل لذلك ينصح أيضاً عند الشعور بعدم المحبة من قبل زملائك أن تعيد النظر في تصرفاتك وتحاول التخلص منها.
كن أنت الإنسان الأفضل : لو كنت تلمس السلوكيات المؤذية والمزعجة من زميلك الحاقد ، فعليك أن تبتعد عنه بقدر المستطاع ، ولو قام بالتكلم معك بشكل مباشرةً فلا تقوم بفتح مجال للحديث معه فقط رد فيما يخص العمل.
إذا كنت تلاحظ أن زملاءك يتأخرون بشكل متكرر في الرد على رسائلك أو طلباتك، أو يفضلون تجاهل التواصل معك، فقد يكون هذا دليلاً على عدم اهتمامهم، الانقطاع المتكرر أو تأخير الردود يمكن أن يعكس رغبتهم في تقليل التفاعل معك؛ مما قد يشير إلى مشاكل في العلاقة أو تفضيلات شخصية ضدك.
مجلة الأسرة العصرية تعنى بدعم الشباب وتمكين المرأة وأسلوب الحياة. فيديو
تعزيز التواصل المفتوح: اعمل على خلق بيئة عمل تشجع على الحوار المفتوح، اجعل زملاءك يشعرون بأنهم يمكنهم التعبير عن آرائهم وملاحظاتهم بصدق، واستمع إليهم بجدية، هذا يساعد في فهم مشكلاتهم واهتماماتهم؛ مما يقلل من أي مشاعر سلبية قد تكون لديهم.
أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في نور الامارات بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!